الأحد، 12 يناير 2014
الاثنين، 21 يونيو 2010
التبول اللإرادي
ا
التبول اللاإرادي من أكثر الاضطرابات شيوعاً في مرحلة الطفولة، وهو عبارة عن الانسياب التلقائي للبول ليلا أو نهارا ، أو ليلا ونهارا معاً لدى طفل تجاوز عمره الأربع سنوات ، أي السن التي يتوقع فيها أن يتحكم الطفل بمثانته.
ويمكن أن يكون التبول أوليا Primary ، بحيث يظهر في عدم قدرة الطفل منذ ولادته وحتى سن متأخرة على ضبط عملية التبول. أو يكون التبول ثانوياً Secondary ، بحيث يعود الطفل إلى التبول ثانية بعد أن يكون قد
تحكم بمثانته لفترة لا تقل عن سنة. وفى بعض الأحيان يترافق التبول اللاإرادي بالتبرز اللاإرادي أيضا ، ولكن نطمئن الوالدين .. فلابد أن يكون هناك علاج لهذه المشكلة .. ولكن لابد أن نتعرف أولا على الأسباب
المؤدية لهذه المشكلة.
ما هي أسباب التبول اللاإرادي عند الأطفال ؟
هناك عوامل نفسية واجتماعية وتربوية وفيزيولوجية مرتبطة بهذه المشكلة لدى الأطفال كالتالي :
•
العوامل النفسية والاجتماعية والتربوية :
o الإهمال في تدريب الطفل على استخدام المرحاض لكي تتكون لديه عادة التحكم في البول.
o التدريب المبكر على عملية التحكم مما يسبب قلقا لدى الطفل.
o استخدام القسوة والضرب من قبل الوالدين.
o التفكك الأسرى مثل الطلاق والانفصال وتعدد الزوجات وازدحام المنزل وكثرة الشجار أمام الطفل.
o مرض الطفل ودخوله إلى المستشفى للعلاج.
o بداية دخول الطفل للمدرسة والانفصال عن الأم.
o الانتقال أو الهجرة من بلد لآخر أو من مدينة لأخرى.
o الغيرة بسبب ولادة طفل جديد في الأسرة.
o نقص الحب والحرمان العاطفي من جانب الأم.
• العوامل الفيزيولوجية :
وتتمثل العوامل الفيزيولوجية في وجود أسباب تتعلق بالنوم العميق لدى الطفل، وعادة ما ترتبط العوامل الاجتماعية والتربوية والنفسية بالعوامل الفيزيولوجية في أسباب التبول اللاإرادي عند الطفل.
كيفية التغلب على التبول اللاإرادي عند الطفل :
إن معاناة الطفل من هذه المشكلة تنعكس على حالته النفسية، فيصاب بالاكتئاب والإحراج بين زملاؤه ، ويشعر بالنقص والدونية ، ويلجأ إلى الانزواء والابتعاد عن الأنشطة الاجتماعية ، وقد يكون عرضة لسخرية
أخوته وزملاؤه فيثور بعصبية وقد يلجأ للعنف ، ومما يزيد من حالته توبيخ الأم له وتوجيه العقاب البدني مما يزيد ذلك من استمراره في التبول.
برنامج إرشادي ونصائح للأم لمساعدة الطفل في التخلص من المشكلة :
• توفير الأجواء الهادئة فى المنزل لإبعاد التوتر عن الطفل.
• توجيه الأخوة بعدم السخرية والاستهزاء من مشكلة الطفل.
• ضرورة مراجعة الطبيب للتأكد من سلامة الجهاز البولي عند الطفل.
• ضرورة الالتزام بالهدوء والتحلي بالصبر على مواجهة هذه المشكلة، وإشعار الطفل بالثقة في النفس وترديد عبارات الثناء والتشجيع بأنه قادر على التغلب على هذه المشكلة.
• مساعدة الطفل على النوم ساعات كافية بالليل ، وأن ينام بالنهار ساعة واحدة فقط ، لأن ذلك يساعد في التغلب على مشكلة عمق النوم.
• من الضروري أن يكون غذاء الطفل صحياً وخالي من التوابل الحارة أو من الموالح والسكريات.
• تشجيع الطفل على الذهاب لدورة المياه قبل النوم.
• تشجيعه على عدم تناول المشروبات الغازية والسوائل قبل النوم بثلاث ساعات على الأقل.
• توفير أغطية وملابس داخلية بقرب الطفل وتشجيعه على القيام بتبديلها بمفرده في حالة التبول حتى يشعر بمسئوليته تجاه هذه المشكلة.
• إيقاظ الطفل بعد ساعة ونصف تقريبا من نومه لقضاء حاجته ، وتكرار ذلك بعد ثلاث ساعات من نومه.
• استخدام أساليب التشجيع اللفظي مثل " أنت اليوم ممتاز لأنك لم تبلل فراشك".
• نطلب من الطفل ونساعده في إعداد جدول أسبوعي يسجل فيه الأيام الجافة ، وذلك بمكافأة رمزية ( ملصق نجمة أو وجه باسم/ أو .. ) وكتابة ملاحظات أمام الأيام المبللة.
مثال لجدول تسجيل الليالي الجافة اليوم الليالي الجافة الليالي المبللة ملاحظات المدعمات السبت ممتاز مقلمةالأحد غسل ملابسه الداخلية كتاب قصة لاثنين ممتاز لعبة صغيرة الثلاثاء رتب أغطية السريرعلبة ألوان الأربعاء غسل ملابسه الداخليةغذاء بمطعم الخميس ممتاز كراسة تلوين الجمعة ممتاز حضور حفل أو زيارة ملاهي
تقدم المكافآت المادية والمعنوية والمدعمات فقط بعد نجاح أسبوع متواصل على الأقل. وننصح الأم إذا وجدت نفسها بحاجة إلى مساعدة في علاج هذا الأمر فلا تترددي في مراجعة أخصائي نفسي والعيادة النفسية للأطفال.
مع خالص تمنياتي بطفولة سعيدة لجميع الأطفال
التبول اللاإرادي من أكثر الاضطرابات شيوعاً في مرحلة الطفولة، وهو عبارة عن الانسياب التلقائي للبول ليلا أو نهارا ، أو ليلا ونهارا معاً لدى طفل تجاوز عمره الأربع سنوات ، أي السن التي يتوقع فيها أن يتحكم الطفل بمثانته.
ويمكن أن يكون التبول أوليا Primary ، بحيث يظهر في عدم قدرة الطفل منذ ولادته وحتى سن متأخرة على ضبط عملية التبول. أو يكون التبول ثانوياً Secondary ، بحيث يعود الطفل إلى التبول ثانية بعد أن يكون قد
تحكم بمثانته لفترة لا تقل عن سنة. وفى بعض الأحيان يترافق التبول اللاإرادي بالتبرز اللاإرادي أيضا ، ولكن نطمئن الوالدين .. فلابد أن يكون هناك علاج لهذه المشكلة .. ولكن لابد أن نتعرف أولا على الأسباب
المؤدية لهذه المشكلة.
ما هي أسباب التبول اللاإرادي عند الأطفال ؟
هناك عوامل نفسية واجتماعية وتربوية وفيزيولوجية مرتبطة بهذه المشكلة لدى الأطفال كالتالي :
•
العوامل النفسية والاجتماعية والتربوية :
o الإهمال في تدريب الطفل على استخدام المرحاض لكي تتكون لديه عادة التحكم في البول.
o التدريب المبكر على عملية التحكم مما يسبب قلقا لدى الطفل.
o استخدام القسوة والضرب من قبل الوالدين.
o التفكك الأسرى مثل الطلاق والانفصال وتعدد الزوجات وازدحام المنزل وكثرة الشجار أمام الطفل.
o مرض الطفل ودخوله إلى المستشفى للعلاج.
o بداية دخول الطفل للمدرسة والانفصال عن الأم.
o الانتقال أو الهجرة من بلد لآخر أو من مدينة لأخرى.
o الغيرة بسبب ولادة طفل جديد في الأسرة.
o نقص الحب والحرمان العاطفي من جانب الأم.
• العوامل الفيزيولوجية :
وتتمثل العوامل الفيزيولوجية في وجود أسباب تتعلق بالنوم العميق لدى الطفل، وعادة ما ترتبط العوامل الاجتماعية والتربوية والنفسية بالعوامل الفيزيولوجية في أسباب التبول اللاإرادي عند الطفل.
كيفية التغلب على التبول اللاإرادي عند الطفل :
إن معاناة الطفل من هذه المشكلة تنعكس على حالته النفسية، فيصاب بالاكتئاب والإحراج بين زملاؤه ، ويشعر بالنقص والدونية ، ويلجأ إلى الانزواء والابتعاد عن الأنشطة الاجتماعية ، وقد يكون عرضة لسخرية
أخوته وزملاؤه فيثور بعصبية وقد يلجأ للعنف ، ومما يزيد من حالته توبيخ الأم له وتوجيه العقاب البدني مما يزيد ذلك من استمراره في التبول.
برنامج إرشادي ونصائح للأم لمساعدة الطفل في التخلص من المشكلة :
• توفير الأجواء الهادئة فى المنزل لإبعاد التوتر عن الطفل.
• توجيه الأخوة بعدم السخرية والاستهزاء من مشكلة الطفل.
• ضرورة مراجعة الطبيب للتأكد من سلامة الجهاز البولي عند الطفل.
• ضرورة الالتزام بالهدوء والتحلي بالصبر على مواجهة هذه المشكلة، وإشعار الطفل بالثقة في النفس وترديد عبارات الثناء والتشجيع بأنه قادر على التغلب على هذه المشكلة.
• مساعدة الطفل على النوم ساعات كافية بالليل ، وأن ينام بالنهار ساعة واحدة فقط ، لأن ذلك يساعد في التغلب على مشكلة عمق النوم.
• من الضروري أن يكون غذاء الطفل صحياً وخالي من التوابل الحارة أو من الموالح والسكريات.
• تشجيع الطفل على الذهاب لدورة المياه قبل النوم.
• تشجيعه على عدم تناول المشروبات الغازية والسوائل قبل النوم بثلاث ساعات على الأقل.
• توفير أغطية وملابس داخلية بقرب الطفل وتشجيعه على القيام بتبديلها بمفرده في حالة التبول حتى يشعر بمسئوليته تجاه هذه المشكلة.
• إيقاظ الطفل بعد ساعة ونصف تقريبا من نومه لقضاء حاجته ، وتكرار ذلك بعد ثلاث ساعات من نومه.
• استخدام أساليب التشجيع اللفظي مثل " أنت اليوم ممتاز لأنك لم تبلل فراشك".
• نطلب من الطفل ونساعده في إعداد جدول أسبوعي يسجل فيه الأيام الجافة ، وذلك بمكافأة رمزية ( ملصق نجمة أو وجه باسم/ أو .. ) وكتابة ملاحظات أمام الأيام المبللة.
مثال لجدول تسجيل الليالي الجافة اليوم الليالي الجافة الليالي المبللة ملاحظات المدعمات السبت ممتاز مقلمةالأحد غسل ملابسه الداخلية كتاب قصة لاثنين ممتاز لعبة صغيرة الثلاثاء رتب أغطية السريرعلبة ألوان الأربعاء غسل ملابسه الداخليةغذاء بمطعم الخميس ممتاز كراسة تلوين الجمعة ممتاز حضور حفل أو زيارة ملاهي
تقدم المكافآت المادية والمعنوية والمدعمات فقط بعد نجاح أسبوع متواصل على الأقل. وننصح الأم إذا وجدت نفسها بحاجة إلى مساعدة في علاج هذا الأمر فلا تترددي في مراجعة أخصائي نفسي والعيادة النفسية للأطفال.
مع خالص تمنياتي بطفولة سعيدة لجميع الأطفال
FOOD PYRAMIDS
المجموعات الغذائية الثلاثة
لتسهيل عملية اختيار الاطعمة المناسبة للفرد تم تقسيم الاطعمة الى ثلاث مجموعات حسب وظيفتها الاساسية و هى ما اتفق على تسميتها بالمجموعات أو الاهرامات الثلاثة و هى :
المجموعة الأولى أو الهرم الأول ( أطعمة الطاقة و المجهود ) :
وتتكون من الأطعمة التى تمد الجسم بالطاقة و هى مصادر الكربوهيدرات و الدهون مثل الحبوب بأنواعها و منتجاتها و السكريات و الدرنات و الدهون الحيوانية و الزيوت النباتية بأنواعها.
المجموعة الثانية أو الهرم الثانى ( أطعمة البناء ) :
و تتكون من الأطعمة الغنية بالبروتينات و الكالسيوم مثل اللبن و منتجاته و اللحوم بأنواعها و منتجاتها و الطيور و الأسماك و البيض ز البقول بأنواعها مثل الفول و العدس .
المجموعة الثالثة أو الهرم الثالث ( أطعمة الوقاية ) :
و تتكون من الاطعمة الغنية بالفيتامينات و الأملاح المعدنية مثل الخضروات و خصوصا الطازجة منها لضمان الحصول على فيتامين (ج) و الفواكه بأنواعها و منتجاتها . و عند تكوين وجبة غذائية يجب أن تشمل على صنف أو أكثر من كل مجموعة من المجموعات الثلاث .
و من أمثلة هذه الوجبات :
المجموعة الأولى المجموعة الثانية المجموعة الثالثة
أرز لحم أو طيور خصار مطهى و فاكهة
خبز فول جرجير
أرز سمك فجل و ليمون
كشرى كشرى سلطة خضراء
خبز طعمية طماطم وجريرأو خص
لتسهيل عملية اختيار الاطعمة المناسبة للفرد تم تقسيم الاطعمة الى ثلاث مجموعات حسب وظيفتها الاساسية و هى ما اتفق على تسميتها بالمجموعات أو الاهرامات الثلاثة و هى :
المجموعة الأولى أو الهرم الأول ( أطعمة الطاقة و المجهود ) :
وتتكون من الأطعمة التى تمد الجسم بالطاقة و هى مصادر الكربوهيدرات و الدهون مثل الحبوب بأنواعها و منتجاتها و السكريات و الدرنات و الدهون الحيوانية و الزيوت النباتية بأنواعها.
المجموعة الثانية أو الهرم الثانى ( أطعمة البناء ) :
و تتكون من الأطعمة الغنية بالبروتينات و الكالسيوم مثل اللبن و منتجاته و اللحوم بأنواعها و منتجاتها و الطيور و الأسماك و البيض ز البقول بأنواعها مثل الفول و العدس .
المجموعة الثالثة أو الهرم الثالث ( أطعمة الوقاية ) :
و تتكون من الاطعمة الغنية بالفيتامينات و الأملاح المعدنية مثل الخضروات و خصوصا الطازجة منها لضمان الحصول على فيتامين (ج) و الفواكه بأنواعها و منتجاتها . و عند تكوين وجبة غذائية يجب أن تشمل على صنف أو أكثر من كل مجموعة من المجموعات الثلاث .
و من أمثلة هذه الوجبات :
المجموعة الأولى المجموعة الثانية المجموعة الثالثة
أرز لحم أو طيور خصار مطهى و فاكهة
خبز فول جرجير
أرز سمك فجل و ليمون
كشرى كشرى سلطة خضراء
خبز طعمية طماطم وجريرأو خص
الأربعاء، 13 يناير 2010
Basic Communication Skills for Pharmacist
INTRODUCTION
The communication part of our daily natural with others, so that these relations exist between the people should participate in the ideas and feelings, and this participation will be easier between people who have good relations.
In the medical field Pharmacists play a very important role in the aspects of providing medical service to people and society, and to this service is excellent and true, those involved in them should learn proper communication skills because the pharmacist may own the medical information right but the means of delivery to the recipient of medical service could be marred by inadequate or error, which adversely affects the level of service and may even cause harm to the recipient, which affects the work of the pharmacist and the impact on sales volume and gain more customers.
The term pharmacist care describes specific activities and serves through which an individual pharmacist" cooperates with patient and other professionals in designing implementing and monitoring a therapeutic plan that will produce specific therapeutic outcomes for the patient".
Pharmacy
Have you ever wondered?
What a pharmacist really does
When you see the word pharmacist
What do you think of.. .
|
Someone who works behind the counter in your local chemist? But Pharmacist play a key role in the treatment of diseases, they advice both doctors and patients about dosage and side effects of medications, that’s actually only a small part of a pharmacist
Being aware of your appearance, attitude, and issues.
What A levels do I need to become a Pharmacist?
A-level chemistry plus other
B-levels such as biology and mathematics .Also, learning a language and building up communication skills through effective learning coursesPharmacists Work Environment
Pharmacists work in clean, well-lighted, and well ventilated areas. Many pharmacists spend most of their workday on their feet. When working with sterile or dangerous pharmaceutical products, pharmacists wear gloves and masks and work with other special protective equipment. Many community and hospital pharmacies are open for extended hours or around the clock, so pharmacists may work nights, weekends, and holidays. Consultant pharmacists may travel to nursing homes or other facilities to monitor patients’ drug therapy.
There are 5 different types of pharmacist
1-Community Pharmacist
2-Hospital Pharmacist
3-Industrial Pharmacist
4-Primary Care Pharmacist
5-Academic Pharmacist
Community Pharmacist
• This is the area of pharmacy you are probably most familiar with a pharmacist in your local pharmacy. The traditional role dispensing prescriptions is developing as pharmacists increasingly are called on to give advice to people on how to use medicines in safe and appropriate ways.
Hospital Pharmacist
• They work closely with patients alongside doctors, nurses and other professionals’ hospital pharmacists need good communication skills and also need to be up to speed on it.
• Nowadays pharmacists get the chance to work in cancer care, heart medicine or with premature babies as there are now robots to dispense the drugs.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)